السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
فى هذه الأيام التى نمر بها يوجد الكثيروالكثير من الجدال والإختلافات بين الكثير منا وقد يؤدى الاختلاف فى الرأى والجدال إلى مخاصمات ومشاحنات بي الناس والأهل والأصدقاء بل والإخوات فى بعض الأحيان ।
ولهذا اختارنا لكم تلك النصائح وهذا الموضوع لكى نتعمل جميعاً كيف نختلف ولكن بحب وإحترام فالاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية
نترككم مع الموضوع
إن هذا الاختلاف في الطبيعة البشرية قد ينتج عنه خلاف في الرأي بين الناس
المهم ألا يؤدى الخلاف في الرأي إلى ذهاب الود والحب بين القلوب.
فالخلاف في الرأي يجب ألا يخرج عن كونه ظاهره تربوية سليمة لا غبار عليها خاصةَ إذا كان الهدف هو الصالح العام.
والسؤال الذي يطرح نفسه بقوة هو : ما قيمة أن نختلف؟
---------------------------------------------------
1-للوصول إلى أفكار جديدة تلاقح الأفكار القديمه.
2-للوصول إلى الإبداع في طرح و تناول الموضوع .
3-حل المشكلات الراهنة .
4-معرفة كيف يفكر الطرف الأخر .
5-إنها فرصة لإيجاد حلول بديلة للمشكلة محل البحث.
6-إكساب الأفراد الثقة بالنفس و القدرة علي المواجهة وإيجاد الحلول.
7-الاختلاف في الرأي رحمة لأنة من المستحيل حمل الناس علي رأي واحد.
8-إنها فرصة لأن يأخذ كل طرف ما يناسبه من حلول .
9-الاختلاف في الرأي من شأنة أن يسع قدرات الناس جميعاَ .
وإذا حدث الخلاف فلنختلف بحب و لنتذكر :-
------------------------------------------
1-أن نسارع برد الأمر إلي الله عز وجل والي الرسول صلى الله علية وسلم لقوله تعالي (فان تنازعتم في شئ فردوه إلي الله و إلي الرسول ).
2-إذا لم يستوعب الأطراف الأمر جيداَ فليسألوا أهل الذكر و التخصص لقوله تعالي (فسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون )(النحل أية 43).
3-ضرورة الالتزام بنتائج التحكيم و البعد عن الهوي.
4-ضرورة تجنب الألفاظ الجارحة أثناء الخلاف حتى لا يتدخل الشيطان فيفسد ما بيننا من محبة.
5-أن يظن كلا الطرفين أن الخطأ عنده و الصواب عند صاحبة حتى يتواضع كلاََ منهما للأخر .
6-لا تنسي أن تعتذر عند الخطأ لأن الأمر سوف ينتهي شئنا أم أبينا و ستبقي تلك المواقف هي الراسخة في أذهاننا।
فى نهاية الموضوع نتمنى ان نختلف بكل حب وان نسمع الرأى والرأى الاخر ونتقبله بصدر رحب فلسنا الوحيدين الذين يفهمون والباقين لا يفهمون ॥
فى انتظار تعليقاتكم
وهل فعلاً ترون ان هذا الموضوع والاختلاف فى الاراء تؤدى بنا الان الى الخصومات
فى هذه الأيام التى نمر بها يوجد الكثيروالكثير من الجدال والإختلافات بين الكثير منا وقد يؤدى الاختلاف فى الرأى والجدال إلى مخاصمات ومشاحنات بي الناس والأهل والأصدقاء بل والإخوات فى بعض الأحيان ।
ولهذا اختارنا لكم تلك النصائح وهذا الموضوع لكى نتعمل جميعاً كيف نختلف ولكن بحب وإحترام فالاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية
نترككم مع الموضوع
لنــخــــتلف بحب
إن هذا الاختلاف في الطبيعة البشرية قد ينتج عنه خلاف في الرأي بين الناس
المهم ألا يؤدى الخلاف في الرأي إلى ذهاب الود والحب بين القلوب.
فالخلاف في الرأي يجب ألا يخرج عن كونه ظاهره تربوية سليمة لا غبار عليها خاصةَ إذا كان الهدف هو الصالح العام.
والسؤال الذي يطرح نفسه بقوة هو : ما قيمة أن نختلف؟
---------------------------------------------------
1-للوصول إلى أفكار جديدة تلاقح الأفكار القديمه.
2-للوصول إلى الإبداع في طرح و تناول الموضوع .
3-حل المشكلات الراهنة .
4-معرفة كيف يفكر الطرف الأخر .
5-إنها فرصة لإيجاد حلول بديلة للمشكلة محل البحث.
6-إكساب الأفراد الثقة بالنفس و القدرة علي المواجهة وإيجاد الحلول.
7-الاختلاف في الرأي رحمة لأنة من المستحيل حمل الناس علي رأي واحد.
8-إنها فرصة لأن يأخذ كل طرف ما يناسبه من حلول .
9-الاختلاف في الرأي من شأنة أن يسع قدرات الناس جميعاَ .
وإذا حدث الخلاف فلنختلف بحب و لنتذكر :-
------------------------------------------
1-أن نسارع برد الأمر إلي الله عز وجل والي الرسول صلى الله علية وسلم لقوله تعالي (فان تنازعتم في شئ فردوه إلي الله و إلي الرسول ).
2-إذا لم يستوعب الأطراف الأمر جيداَ فليسألوا أهل الذكر و التخصص لقوله تعالي (فسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون )(النحل أية 43).
3-ضرورة الالتزام بنتائج التحكيم و البعد عن الهوي.
4-ضرورة تجنب الألفاظ الجارحة أثناء الخلاف حتى لا يتدخل الشيطان فيفسد ما بيننا من محبة.
5-أن يظن كلا الطرفين أن الخطأ عنده و الصواب عند صاحبة حتى يتواضع كلاََ منهما للأخر .
6-لا تنسي أن تعتذر عند الخطأ لأن الأمر سوف ينتهي شئنا أم أبينا و ستبقي تلك المواقف هي الراسخة في أذهاننا।
فى نهاية الموضوع نتمنى ان نختلف بكل حب وان نسمع الرأى والرأى الاخر ونتقبله بصدر رحب فلسنا الوحيدين الذين يفهمون والباقين لا يفهمون ॥
فى انتظار تعليقاتكم
وهل فعلاً ترون ان هذا الموضوع والاختلاف فى الاراء تؤدى بنا الان الى الخصومات
ضع تعليقك
0 comments:
إرسال تعليق