http://thegoogle-world.blogspot.com/
الثلاثاء، 29 نوفمبر 2011
4:33 م

رحــلـــة




ما أجمل الرحلات لانها تساعدنا على رؤيه أشياء لم نراها من قبل .
ولكننا فى هذا القسم سناخذكم لرحلة غريبة ولكنها مفيدة جداً

وهى رحلة الى انواع الشخصيات وعلاجها ، محطات الرحلة سوف تكون عند كل شخصية وسوف نقف عند كل محطة ونشرح شخصيتها وكيفيه علاجها وتقويمها



رحلة التغيير ..

رحلة في اكتشاف أسرار الشخصيات وعلاجها

نتناول فى هذه الرحله ما يلى


الطموح الجامح

النظرة الذاتية

النظرة الإيجابية للذات وكيف تقيمها وتجعلها أساس لحياتك؟

كيف يمكن اكتشاف الشخصية ومعالجتها (جوانب الضعف والقوة(
الثقة بالذات
كيف يمكن تحقيق الهدف في حياتك
كيف تحافظ على توازنك بعد تحقيق الهدف
الشخصية المتزنة
الشخصية الانهزامية
شخصية أصابها الإحباط بعد الفشل
شخصية لا تسعى إلى التغيير بل تحافظ على نمطها
شخصية مترددة وغير واثقة من نفسها
شخصية تعيش في سجن الأمل
شخصية تعيش على الآخرين
شخصية خجولة وتخاف التعامل مع الآخرين

........................................

هناك مبادئ كثيره من أجل النجاح والتفوق ولكى تنمى شخصيتك اهمها مهارة التعامل مع الفشل ..

أول محطه فى الرحله .......
الطموح الجامح:

نروي لكم قصة دارت أحداثها في بيروت العاصمة اللبنانية عن شاب صغير طرده عمه بعد وفاة والديه إلى الشارع لأنه لم يعد يتحمل مصاريفه.

خرج الشاب إلى الشارع ينام على الرصيف ويأكل من بقايا الطعام التي يجدها ملفوفة في بعض الصحف اليومية ويتسلى بقراءة هذه الصحف، حتى فكر في أن يصبح صحفياً.
فبحث عن أي عمل في مؤسسة صحفية ووجد وظيفة عامل يمسح طاولات الموظفين، فكان يعمل ليلاً ويدرس صباحاً ويكتب المذكرات والخواطر إلى أن ارتطم يوماً وعن طريق الصدفة برئيس تحرير الصحيفة الذي أخذ دفتر المذكرات من الأرض واعتذر من الشاب ثم نشر له خاطرة، وتدريجياً أصبح الشاب رئيساً للتحرير ثم استطاع أن يمتلك الصحيفة وبعدها امتلك أكبر مؤسسة صحفية في لبنان.

هذا الشاب اكتشف الميزة التي يمتلكها ووظفها بطريقة صحيحة حتى حقق النجاح.
نستفيد من اول محطة فى رحلتنا أن طموحك شئ أساسى فى حياتك لأنه هو الذى يقودك نحو التقدم ..
ضع هدفك أمام عينك ولا تتوقف فى الطموح له والمحاولة بل المحاولات الكثيرة من أجل تنفيذة ولا تجعل أى شئ يؤثر على خطواتك نحو تحقيق هدفك


شارك الموضوع مع اصدقائك على الفيس بوك
Share







ضع تعليقك

0 comments:

إرسال تعليق